(٢) انظر: الأوسط (٩/ ٢٥٢)، والإشراف (٥/ ٢٢٧)، ونهاية المطلب (١٤/ ١٦٩)، والعزيز شرح الوجيز (٨/ ٥٦٦)، وروضة الطالبين (٨/ ٦٣). (٣) انظر: المغني (٨/ ٢٥٧)، وشرح الزركشي على الخرقي (٢/ ٤٦٤)، والإنصاف (٨/ ٤٣٥)، وكشاف القناع (٥/ ٢٣٤). (٤) انظر: المحلى (١٠/ ٢٠٨). (٥) انظر: مجموع الفتاوى (٣٣/ ١٠٣). (٦) انظر: زاد المعاد (٥/ ٢٠٩). (٧) انظر: المحلى (١٠/ ٢٠٨)، والمغني (٨/ ٢٥٧)، وشرح الزركشي على الخرقي (٢/ ٤٦٤). (٨) انظر: فتح القدير (٣/ ٣٤٥)، والبحر الرائق (٣/ ٤٣١)، والبهجة في شرح التحفة (١/ ٥٦٣)، والتاج والإكليل مع مواهب الجليل (٥/ ٣٠٨). (٩) انظر: شرح مشكل الآثار (١٢/ ٢٣٧)، وفتح القدير (٣/ ٣٤٥)، والبحر الرائق (٣/ ٤٣١)، وحاشية ابن عابدين (٤/ ٤٤٤). * تنبيه: قال ابن عابدين في حاشيته (٤/ ٤٤٤) السكر: سرور يزيل العقل فلا يعرف به السماء من الأرض .... لكن صرح المحقق ابن الهمام في التحرير أنَّ تعريف السكر بما مر عن الإمام إنَّما هو السكر الموجب للحد، لأنَّه لو ميز بين الأرض والسماء كان في سكره نقصان وهو شبهة العدم فيندرئ به الحد وأما تعريفه عنده في غير وجوب الحد من الأحكام فالمعتبر فيه عنده اختلاط الكلام والهذيان كقولهما.