(٣٣٥٠) انظر الكامل (١٥٧)، والأبدال هم الزهاد وعند الصوفية لقب يطلقونه على رجال الطبقة من مراتب السلوك عندهم، (المعجم الوسيط ١/ ٥٢)، وقال ابن منظور: هم الأبدال قوم من الصالحين، أربعون بالشام وثلاثون في سائر البلاد، لا يموت منهم أحد إلا قام مكانه آخر فلذلك سموا أبدالا. (انظر لسان العرب مادة بدل ١١/ ٤٨). (٣٣٥١) أي تخفيف السين كقراءة الكوفيين، وكذا رواها علي بن نصر وهارون بن موسى وعبيد بن عقيل وعبد الوهاب بن عطاء وخارجة بن مصعب، (انظر السبعة لابن مجاهد ٢٢٦). [٢١١٢] الجرح والتعديل (٧/ ٣٨)، تاريخ الإسلام (١٣/ ١٦٣)، التهذيب (٧/ ١٧١،١٧٢). (٣٣٥٢) الكامل (٩٣،١٠٩)، وانظر جامع البيان (١/ ١٩١).