(٣٣٠٠) أي: إبراهيم النخعي وأبو إسحاق السبيعي. (٣٣٠١) الكامل (٩٣). (٣٣٠٢) انظر تاريخ دمشق (٣٨/ ٢٣٧). (٣٣٠٣) هو أيوب بن تميم أبو سليمان التميمي قارئ دمشق، انظر ترجمته في تاريخ دمشق (١٠/ ٨٩ - ٩٢)، وتقدمت هنا برقم (٨٠٤). (٣٣٠٤) أي من قوله تعالى: ﴿وَما تَشاؤُنَ إِلاّ أَنْ﴾ [الإنسان:٣٠]، حيث قرأ أيوب بالغيب. (٣٣٠٥) ما بين الحاصرتين مثبت من كتاب السبعة (٦٦٥)، وجامع البيان (٤/ ١٦٨١)، ولعل سبب توهيمه أن الغيب هنا للجماعة محمول على مفرد قبله وهو قوله تعالى: ﴿فَمَنْ شاءَ اتَّخَذَ إِلى رَبِّهِ سَبِيلاً﴾ [المزمل:١٩]، فحمل الجمع على لفظ مفرد بمعنى الجمع لذا كان وجه الخطاب أقوى لغة لحمله على الكافة، (انظر باب في الجمع بين الأضعف والأقوى بكتاب الخصائص ٣/ ٣١٧). (٣٣٠٦) أورد الأثر ابن مجاهد في كتاب السبعة (٦٦٥)، والداني في جامع البيان (٤/ ١٦٨١).