انظر المزيد فى: نهاية الأرب ١٩/ ٦١، تهذيب التهذيب ٨/ ٣٩٥، المحبر ١٥٥، تاريخ الدول ١٨٥، بدائع الزهور ١/ ٢٦، صفة الصفوة ١/ ٣٠٠، الجرح والتعديل ق ٣٢/ ٩٩، النجوم الزاهرة ٨٣/ ١، الكامل ١/ ٢٠٠، رغبة الآمل ٥/ ٤١ - ٤٣ ثم ٧/ ١٧٨، تهذيب الأسماء ٢/ ٦٢. (٢) هو مالك بن الحارث بن عبد يغوث النخعى المعروف بالأشتر أمير، من كبار الشجعان، كان رئيس قومه، أدرك الجاهلية، وأول ما عرف عنه أنه حضر خطبة "عمر" فى الجابية، وسكن الكوفة، وكان له نسل فيها. وشهد اليرموك وذهبت عينه فيها. وكان ممن ألب على "عثمان" وحضر حصره فى المدينة وشهد يوم الجمل وأيام صفين مع على. وولاه على مصر فقصدها، فمات فى الطريق سنة ٣٧ هـ/ ٦٥٧ م فقال على "رحم الله مالكا فلقد كان لى كما كنت لرسول الله". وله شعر جيد ويعد من الشجعان الأجواد العلماء الفصحاء. انظر المزيد فى: تهذيب التهذيب ١٠/ ١١، الولاة والقضاة ٢٣ - ٢٦، سمط اللآلى ٢٧٧، المؤتلف والمختلف ٢٨، معجم الشعراء ٣٦٢، التبريزى ١/ ٧٥. (٣) هو أمير المؤمنين على بن أبى طالب ﵁ أبو الحسن الهاشمى قاضى الأمة وفارس الإسلام جاهد فى الله حق جهاده، ونهض بأعباء العلم والعمل استشهد فى سابع عشر رمضان من عام ٤٠ وسنه ٦٠ عاما. انظر المزيد فى: أسد الغابة ٤/ ٩١، الإصابة ٢/ ٥٠١، تاريخ بغداد ١/ ١٣٣، تاريخ الخلفاء ١٦٦، تذكرة الحفاظ ١/ ١٠، خلاصة تذهيب الكمال ٢٣٢، شذرات الذهب ١/ ٤٩، طبقات -