للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

النسائي في السنن أيضًا رواية الوقف إذ قال: "وحديث يحيى بن سعيد الأنصارى عن أنس الصواب موقوف". اهـ.

وأما الاختلاف على داود فرواه عنه كما تقدم إسماعيل بن عمر خالفه في ذلك سليمان بن داود بن قيس ولده وإسحاق بن سليمان الرازى فلم يذكر ابن عجلان بين داود ويحيى بل أسقطاه وروايتهما أرجح.

٧٧٩/ ٤٦٩ - وأما حديث ابن عمر:

فرواه عنه سالم ونافع وعبد الله بن دينار وسعيد بن جبير وسعيد بن يسار وقيصر وعبد الله بن عبد الله بن عمر وقزعة وحفص بن عاصم.

* أما رواية سالم عنه:

ففي البخاري ٢/ ٥٧٥ ومسلم ١/ ٣٨٧ وأبى داود ٢/ ٢١ والنسائي ٢/ ٤٨ وابن خزيمة ٢/ ٢٤٩ والمروزى في السنة ص ١٠٢ و ١٠٣ وابن حبان ٤/ ٩٩ وابن المنذر في الأوسط ٥/ ٢٤٦ والطحاوى في شرح المعانى ١/ ٤٢٨ وأحكام القرآن ١/ ١٦١ والبيهقي ٢/ ٦:

من طريق يونس وغيره عن الزهرى قال: قال سالم: "كان عبد الله يصلى على دابته من الليل وهو مسافر ما يبالى حيث كان وجهه" قال ابن عمر: "وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يسبح على الراحلة قبل أي وجه توجه ويوتر عليها غير أنه لا يصلى عليها المكتوبة" والسياق للبخاري، وقد وقع اختلاف في وصله وإرساله ولم يؤثر من أرسل فيمن وصل لذا خرج الشيخان رواية الوصل.

* وأما رواية نافع عنه:

ففي البخاري ٢/ ٧٣ ومسلم ١/ ٣٨٦ والترمذي ٢/ ١٨٣ وأحمد ٢/ ٣ و ٢٦ و ١٠٦ و ١٢٩ و ١٤١ والمروزى في السنة ص ١٠٣ وابن خزيمة ٢/ ٢٥١ والطيالسى كما في المنحة ١/ ٨٧ والطحاوى ١/ ٤٢٩ والبيهقي ٢/ ٦:

من طريق عبيد الله بن عمر وغيره عن نافع عن ابن عمر أن النبي - صلى الله عليه وسلم - صلى إلى بعيره أو راحلته وكان يصلى على راحلته حيث ما توجهت به.

* وأما رواية عبد الله بن دينار عنه:

ففي البخاري ٢/ ٥٧٤ ومسلم ١/ ٣٨٧ والنسائي ٢/ ٤٨ وأحمد ٢/ ٤٦ و ٥٦ و ٦٦ و ٧٢ و ٨١ والطيالسى كما في المنحة ١/ ٨٧ وأبى بكر الشافعى في الغيلانيات ص ١٤٤:

<<  <  ج: ص:  >  >>