١٠/ ٣٩٠ والطحاوى في شرح المعانى ١/ ١٣١ والمشكل ٥/ ٣٩٨ و ٣٩٩ وأبي بكر الشافعى في الغيلانيات ص ٢٤٧ وابن طهمان في مشيخته برقم ٢٩:
من طريق قتادة وغيره عن عكرمة عن ابن عباس: "أن أخت عقبة بن عامر نذرت أن تمشى إلى البيت فأمرها النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أن تركب وتهدى هديًا" والسياق لأبى داود.
وتقدم ما وقع فيه من اختلاف في السند في حديث عقبة من هذا الباب.
[قوله: ١٠ - باب كراهية النذر]
قال: وفي الباب عن ابن عمر
٢٣٥٣ - وحديثه:
رواه عنه عبد اللَّه بن مرة وسعيد بن الحارث وعبد اللَّه بن دينار.
* أما رواية عبد اللَّه بن مرة عنه:
ففي البخاري ١١/ ٤٩٩ و ٥٧٦ ومسلم ٣/ ١٢٦٠ و ١٢٦١ وأبي عوانة ٤/ ٧ وابن حبان ٦/ ٢٨٣ وأبي داود ٣/ ٥٩١ والنسائي ٧/ ١٧ وابن ماجه ١/ ٦٨٦ والدارمي ٦/ ١٠٢ وأحمد ٢/ ٦١ و ٨٢ والطحاوى في المشكل ٢/ ٣٠٦ و ٣٠٧ والبيهقي ١٠/ ٧٧ وابن الجعد في مسنده ص ١٢٩ وابن المبارك في مسنده ص ١٠٥ وعبد الرزاق ٨/ ٤٤٣:
من طريق منصور عن عبد اللَّه بن مرة عن عبد اللَّه بن عمر قال: نهى النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - عن النذر وقال: "إنه لا يرد شيئًا ولكنه يستخرج به من البخيل" والسياق للبخاري.
* وأما رواية سعيد بن الحارث عنه:
ففي البخاري ١١/ ٥٧٥ وأحمد ٢/ ١١٨ والطحاوى في المشكل ٢/ ٣٠:
من طريق فليح بن سليمان حدثنا سعيد بن الحارث أنه سمع ابن عمر رضى اللَّه عنهما يقول: أو لم ينهوا عن النذر؟ إن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال: "إن النذر لا يقدم شيئًا ولا يؤخر وإنما يستخرج بالنذر من البخيل" والسياق للبخاري.
* وأما رواية عبد اللَّه بن دينار عنه:
ففي مسلم ٣/ ١٢٦١:
من طريق سفيان عن عبد اللَّه بن دينار عن ابن عمر عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - أنه قال: "النذر لا يقدم شيئًا ولا يؤخره وإنما يستخرج به من البخيل".