وتقدم في السير تمام تخريجه رقم الباب ٢٨ مطولًا إلا أنه ثم من طريق ابن جدعان عن أبى نضرة به.
* وأما رواية الحسن عنه:
ففي أحمد ٣/ ٨٤:
من طريق ابن عون عن الحسن عن أبى سعيد الخدرى عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال:"ألا إن الدنيا خضرة حلوة ألا فاتقوا الدنيا واتقوا النساء ألا وإن لكل غادر لواء وإن أكثر ذاكم غدرًا أمير عامة" فما نسيت رفعه بها صوته وتقدم في السير بسط القول في هذه الرواية برقم ٢٨.
[قوله: باب (٣٣) ما جاء في الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة]
قال: وفى الباب عن عائشة ومعقل بن يسار وأسماء بنت أبى بكر وابن عباس
٣٧٦٤/ ٢٧ - أما حديث عائشة:
فتقدم تخريجه في اللباس برقم ٢٥.
٣٧٦٥/ ٢٨ - وأما حديث معقل بن يسار:
فتقدم تخريجه في اللباس برقم ٢٥.
٣٧٦٦/ ٢٩ - وأما حديث أسماء بنت أبى بكر:
فتقدم تخريجه في اللباس برقم ٢٥.
٣٧٦٧/ ٣٠ - وأما حديث ابن عباس:
فتقدم تخريجه في النكاح برقم ٢٨.
[قوله: باب (٣٤) ما جاء في المتشبهات بالرجال من النساء]
قال: في الباب عن عائشة
٣٧٦٨/ ٣١ - وحديثها:
رواه أبو داود ٤/ ٣٥٥:
من طريق ابن جريج عن ابن أبى مليكة قال: قيل لعائشة - رضي الله عنها -: إن امرأة تلبس النعل فقالت: "لعن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الرجلة من النساء" ولا أعلم فيه سوى عنعنة ابن جريج ورواية ابن أبى مليكة عن عائشة عند الشيخين.