أبو رافع:"لم يأمرنى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن أنزل الأبطح حين خرج من منى. ولكنى جئت فضربت فيه قبته. فجاء فنزل". والسياق لمسلم.
١٥٩٥/ ١٤٣. وأما حديث ابن عباس.
فرواه البخاري ٣/ ٥٩١ ومسلم ٢/ ٥٩١ والترمذي ٣/ ٢٥٤ والحميدي ٢/ ٢٣٢ وأبو يعلى ٣/ ٢٨ و ٢٩ والدارمي ١/ ٣٨٢ وابن أبى شيبة ٤/ ١٦٨ وابن خزيمة ٤/ ٣٢٤ والأزرقى ٢/ ١٥٩ والفاكهى ٤/ ٦٦ في تاريخ مكة والطحاوى ٢/ ١٢٢ والطبراني في الكبير ١١/ ١٦٧ والبيهقي ٥/ ١٦٠:
من طريق سفيان عن عمرو عن عطاء عن ابن عباس رض الله عنهما قال:"ليس التحصيب بشىء إنما هو منزل نزله رسول الله يخيِر". والسياق للبخاري.
[قوله: باب (٨٣) ما جاء في حج الصبي]
قال: وفي الباب عن ابن عباس
١٥٩٦/ ١٤٤ - وحدبثه:
رواه عنه كريب وطاوس وأبو ظبيان.
* أما رواية كريب عنه:
فرواها مسلم ٢/ ٩٧٤ وأبو داود ٢/ ٣٥٢ والنسائي ٥/ ١٢٠ و ١٢١ وأحمد ١/ ٢١٩ و ٢٤٣ و ٢٤٤ و ٢٨٨ والطيالسى ص ٣٥٣ والحميدي ١/ ٢٣٤ وأبو يعلى ٣/ ٢٩ والبخاري في التاريخ ١/ ١٩٨ وابن أبى شيبة ٤/ ٤٤٤ و ٤٤٥ وابن الجارود ص ١٤٧ وابن خزيمة ٤/ ٣٤٩ والطحاوى في شرح المعانى ٢/ ٢٥٦ والمشكل ٦/ ٣٩٠ وابن حبان ٦/ ٤١ والطبراني١١/ ٤١٤ و ٤١٦ والبيهقي ٥/ ١٥٥ و ١٥٦ وابن عبد البر في التمهيد ١/ ٩٦ وابن بى خيثمة في التاريخ ص ٤٠١ وأبى الفضل الزهرى في حديثه ٢/ ٦١١:
من طريق ابن عيينة قال: حدثنى إبراهيم بن عقبة أخو موسى بن عقبة قال: سمعت كريبًا يحدث أنه سمع ابن عباس يقول: قفل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فلما كان بالروحاء لقى ركبًا فسلم عليهم فردوا عليه فقال:"مَن القوم؟ " قالوا: المسلمون فمن القوم؟ فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -" ففزعت إليه امرأة فرفعت صبيًا إليه لها من محفة فقالت: يا رسول الله ألهذا حج؟ فقال رسول الله في:"نعم، ولك أجر". قال سفيان: وكان ابن المنكدر حدثناه أولاً مرسلاً فقيل لى إنما سمعه من إبراهيم فأتيت إبراهيم