٢/ ١٣٩ والنسائي ١/ ١٦٩ وابن ماجه ١/ ٢٨٨ وأحمد ٣/ ١٠٩ و ١١٥ و ١٣١ و ١٧٧ و ١٩١ و ٤١٤ وأبو يعلى ٣/ ٢٠٩ والدارمي ١/ ٢٤٦ والطحاوى في المشكل ١٥/ ٤٧٨ وغيرهم.
من حديث شعبة وسعيد عن قتادة عن أنس قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "اعتدلوا في السجود ولا يبسطن أحدكم ذراعيه في الصلاة بسط الكلب".
٦٠٣/ ٢٩٣ - وأما حديث البراء:
فتقدم في الباب السابق.
٧٠٤/ ٢٩٤ - وأما حديث أبى حميد:
فتقدم في باب رفع اليدين عند الركوع برقم ١٩٠.
٦٠٥/ ٢٩٥ - وأما حديث عائشة:
فتقدم في الباب السابق.
[قوله: باب (٢٠٧) ما جاء في إقامة الصلب إذا رفع من الركوع والسجود]
قال: وفى الباب عن أنس
٦٠٦/ ٢٩٦ - وحديثه:
رواه عنه ثابت وإسماعيل بن رافع وكثير بن عبد الله.
* أما رواية ثابت عنه:
ففي البخاري ٢/ ٢٨٧ ومسلم ١/ ٣٤٤ وأحمد ٣/ ١٦٢ وأبى يعلى ٣/ ٣٥٦ وابن المنذر في الأوسط ٣/ ١٦٣ وعبد الرزاق ٢/ ١٨٧ وابن أبى شيبة ١/ ٣٢٢.
من طريق شعبة وحماد بن زيد وغيرهما واللفظ لحماد قال: أخبر ثابت عن أنس قال: ما صليت خلف أحد أوجز صلاة من صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: في تمام كانت صلاة رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: متقاربة وكانت صلاة أبى بكر متقاربة. فلما كان عمر بن الخطاب مد في صلاة الفجر وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: إذا قال: "سمع الله لمن حمده" قام حتى نقول قد أوهم ثم يسجد ويقعد بين السجدتين حتى نقول: "قد أوهم" والسياق لمسلم وسياق شعبة مختصرًا.
* وأما رواية إسماعيل بن رافع عنه:
فتقدمت في باب برقم (١٩٢) وإنها ضعيفة من أجل إسماعيل.