للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

١٢٥٧/ ٩٢ - وأما حديث قبيصة:

فتقدم في الزكاة في باب برقم (٢٣).

١٢٥٨/ ٩٣ - أما حديث ابن عمر:

فروا عنه حمزة بن عبد الله بن عمر ونافع والقعقاع.

* أما رواية حمزة بن عبد الله عن أبيه:

ففي البخاري ٣/ ٣٣٨ ومسلم ٢/ ٧٢٠ والنسائي ٥/ ٩٤ وأحمد ٢/ ١٥ و ٨٨ وأبى يعلى ٥/ ٢٣٠ وعبد الرزاق ١١/ ٩٢ وابن جرير في التهذيب مسند عمر ١/ ١٤ و ١٥ وأبى نعيم في المستخرج ٣/ ١٠٨ و ١٠٩ والبيهقي ٤/ ١٩٧ و ١٩٨ والطحاوى في المشكل ٢/ ٥٣: من طريق عبيد الله بن أبى جعفر عن حمزة بن عبد الله بن عمر قال: سمعت عبد الله بن عمر - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "ما يزال الرجل يسأل الناس حتى يأتى يوم القيامة ليس في وجهه مزعة لحم". والسياق للبخاري.

زاد الطحاوى وقال: "إن الشمس تدنو حتى يبلغ العرق نصف الأذن فبينا هم كذلك اسثغاثوا بآدم فيقول لست بصاحب ذاك ثم بموسى - صلى الله عليه وسلم - فيقول ذلك ثم بمحمد صلى الله عليهم أجمعين فيشفع ليقضى بين الخلق فيمشى حتى يأخذ بحلقة الجنة فيومئذ يبعثه الله مقامًا محمودًا ليحمده أهل الجمع كلهم". اهـ.

وهذه الزيادة هي من رواية عبد الله بن صالح عن الليث عن عبيد الله بن أبى جعفر به وينظر هل توبع عبد الله بن صالح أم لا.

* وأما رواية نافع عنه:

ففي البخاري ٣/ ٢٩٤ ومسلم ٢/ ٧١٧ والنسائي ٥/ ٦١ وأبى داود ٢/ ٢٩٧ وأحمد ٢/ ٩٨ وابن جرير في مسند عمر من التهذيب ١/ ٤٣ و ٤٤ والبيهقي ٤/ ١٩٧ و ١٩٨:

من طريق مالك وأيوب وغيرهما عن نافع عن ابن عمر - رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول وهو على المنبر وذكر الصدقة والتعفف عن المسألة "اليد العليا خير من اليد السفلى فاليد العليا هي المنفقة والسفلى هي السائلة". والسياق للبخاري.

* وأما رواية القعقاع عنه:

ففي المسند ٢/ ٤ و ١٥٢ وأبى يعلى ٥/ ٢٨٥ وابن جرير مسند عمر من التهذيب ١/ ٤٤ و ٤٥ وأبى الفضل الزهرى في حديثه ٢/ ٥٣٥:

<<  <  ج: ص:  >  >>