فرواه مسلم ١/ ٥٦٨ وأبو عوانة في مستخرجه ١/ ٣٨٦ وأبو داود ٣/ ٥٣١ والمصنف في الجنائز ٣/ ٣٤٠ والنسائي في الجنائز ٤/ ٨٢ وابن ماجه برقم ١٥١٩ والطحاوى في أحكام القرآن ١/ ١٧٣ والفاكهى في الفوائد ص ١٣١.
كلهم من طريق موسى بن على عن أبيه عن عقبة بن عامر الجهنى قال: ثلاث ساعات كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ينهانا أن نصلى فيهن أو أن نقبر فيهن موتانا حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع وحين يقوم قائم الظهيرة حتى تميل الشمس وحين تضيف الشمس للغروب حتى تغرب. لفظ مسلم.
٣٩٣/ ٨٢ - وأما حديث أبى هريرة:
فرواه البخاري ٢/ ٥٨ ومسلم ١/ ٥٦٦ وغيرهما.
ولفظه:"أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: نهى عن الصلاة بعد العصر حتى تغرب الشمس وعن الصلاة بعد الصبح حتى تطلع الشمس" لفظ مسلم وقد ورد عن أبى هريرة من غير وجه
٨٣/ ٣٩٤ - وأما حديث ابن عمر:
فرواه عنه عروة ونافع وحفص بن عبيد الله ومجاهد.
* أما رواية عروة عنه:
ففي البخاري ٢/ ٥٨ ومسلم ١/ ٥٦٧ وغيرهما.
ولفظه:"إذا طلع حاجب الشمس فأخروا الصلاة حتى ترتفع وإذا غاب حاجب الشمس فأخروا الصلاة حتى تغيب" لفظ البخاري.
* وأما رواية نافع عنه:
فأتى تخريجها في النكاح برقم ٣١.
* وأما رواية حفص عنه:
ففي أحمد ٢/ ٨٦ وأبى محمد الفاكهى في الفوائد ص ٢٧٢:
من طريق هشيم عن سيار أبى الحكم عن حفص بن عبيد الله قال: توفى عبد الرحمن بن زيد، فأرادوا أن يخرجوه بسواد، فقال ابن عمر: إن أخرجتموه فلا تصلوا عليه حتى ترتفع الشمس، فإنى سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول "تطلع الشمس بين قرنى الشيطان" والسياق للفاكهى وسنده صحيح وقد صرح هشيم بالسماع عند أحمد