ص ٦١ و ٦٢ والبيهقي في الدلائل ٢/ ٢٠٨ و ٢١٢ والطبراني في الأوسط ٣/ ٢٤٦:
من طريق سليمان بن المغيرة أَخْبَرَنَا حميد بن هلال عن عبد الله بن الصامت قال: قال أبو ذر: خرجنا من قومنا غفار ثمّ ذكر الحديث في قصة إسلامه مطولًا وفيه "غفار غفر الله لها وأسلم سالمها الله" والسياق لمسلم.
٤١٠٠/ ١٢٧ - وأما حديث أبى برزة:
فرواه أحمد ٤/ ٤٢٠ و ٤٢٤ وأبو يعلى ٦/ ٤٦٥ والبزار ٩/ ٣٠٨ و ٣٠٩ وأحمد أيضًا في فضائل الصّحابة ٢/ ١١١٦:
من طريق شعبة عن عليّ بن زيد عن المغيرة بن أبى برزة عن أبيه - رضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "أسلم سالمها الله وغفار غفر الله لها" وعلى ضعيف.
٤١٠١/ ١٢٨ - وأما حديث بريدة:
فرواه الرويانى ٢/ ٧٩ و ٨٠:
من طريق حبّان بن عليّ عن عبد الله بن عطاء عن ابن بريدة عن أبيه قال: جاء قوم من خراسان فقالوا: أقلنا فقال: أما من بنى فلان فقالوا فأخبرنا عن أبغض النَّاس كان إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال: "بنو أمية وثقيف وحنيفة" وحبان ضعيف.
٤١٠٢/ ١٢٩ - وأما حديث أبى هريرة:
فرواه عنه الأعرج ومحمد بن زياد وعراك بن مالك.
* أما رواية الأعرج عنه:
ففي البخاريّ ٢/ ٤٩٢ وأحمد ٢/ ٤١٨:
من طريق مغيرة بن عبد الرّحمن عن أبى الزِّناد عن الأعرج عن أبى هريرة أن النَّبى - صلى الله عليه وسلم - كان إذا رفع رأسه من الركعة الآخرَة يقول: "اللَّهُمَّ أنج عياش بن أبى ربيعة اللَّهُمَّ أنج سلمة بن هشام اللَّهُمَّ أنج الوليد بن الوليد اللَّهُمَّ أنج المستضعفين من المؤمنين اللَّهُمَّ اشدد وطأتك على مضر اللَّهُمَّ اجعلها سنين كسنى يوسف" وأن النَّبى - صلى الله عليه وسلم - قال: "غفار غفر الله لها وأسلم سالمها الله" والسياق للبخاري.
* وأما رواية محمّد بن زياد عنه:
ففي مسلم ٤/ ١٩٥٢ وأحمد في المسند ٢/ ٤٦٩ وفضائل الصّحابة له ٤/ ١١٥: