ففي مسلم ٤/ ٢٢٦٧ وأحمد ٢/ ٣٣٧ و ٣٧٢ والطحاوى في المشكل ٤/ ٤٢٢ والطبراني في الأوسط ٣/ ١٥٦ وابن حبان ٨/ ٢٤٨ وأبي عبيد في المواعظ ص ١٩٥ والفريابى في صفة النفاق ص ٨٢:
من طريق إسماعيل بن جعفر عن العلاء عن أبيه عن أبي هريرة أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: قال: "بادروا بالأعمال ستًّا: طلوع الشمس من مغربها أو الدخان أو الدجال أو خاصة أحدكم أو أمر العامة" والسياق لمسلم.
* وأما رواية زياد عنه:
ففي مسلم ٤/ ٢٢٦٧ وأحمد ٢/ ٣٢٣ و ٤٠٧ والطيالسى كما في المنحة ٥/ ٢١٢ وابن حبان ٨/ ٢٧٩ والحاكم في المستدرك ٤/ ٥١٦ والطبراني في الأوسط ٨/ ١١٥ وأبي الطاهر الذهلى في حديثه ص ٤٨:
من طريق قتادة عن الحسن عن زياد بن رياح عن أبي هريرة عن النبي - صلى اللَّه عليه وسلم - قال:"بادروا بالأعمال ستًّا الدجال والدخان ودابة الأرض وطلوع الشمس من مغربها وأمر العامة وخويصة أحدكم" والسياق لمسلم.
وقد اختلف فيه على قتادة فقال عنه شعبة وهمام ما تقدم. خالفهما عمران القطان إذ قال عنه عن عبد اللَّه بن رباح عن أبي هريرة. وعمران فيه ضعف ولا يقاوم من سبق وانظر علل الدارقطني ١٠/ ٣٣٠.
* وأما رواية الأعرج عنه:
ففي الترمذي ٤/ ٥٥٢ وابن أبي الدنيا في الأهوال ص ٢٧ وقصر الأمل ص ٨٧ وابن عدى ٦/ ٢٤٣٤ والعقيلى ٤/ ٢٣٠ وابن شاهين في الترغيب ص ٤٥٣ وأبي الفضل الزهرى في الزهريات ٢/ ٦٣٩ والطبراني في الأوسط ٨/ ٢٣٤:
من طريق محرز بن هارون عن عبد الرحمن الأعرج عن أبي هريرة أن رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - قال:"بادروا بالأعمال سبعًا: هل ننتظرون إلا فقرًا منسيًّا أو غنى مطغيًا أو مرضًا مفسدًا أو هرمًا مفندًا أو موتًا مجهزًا أو الدجال فشر غائب ينتظر أو الساعة والساعة أدهى وأمر" وقد تفرد به محرز وهو ضعيف.