رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم -: "لا يبلغ عبد صريح الإيمان حتى يدع المزاح والكذب ويدع المراء وإن كان محقًّا" والعطار ضعفه أبو حاتم، وأبو يعلى.
٣١٤٣/ ١٠٧ - وأما عبد اللَّه بن الشخير:
فرواه عنه ولداه مطرف ويزيد.
* أما رواية مطرف عنه:
فرواها أبو داود ٥/ ١٥٤ والنسائي في اليوم والليلة ص ٢٤٨ و ٢٤٩ وأحمد ٤/ ٢٤ و ٢٥ وابن أبي عاصم في الصحابة ٣/ ١٥٣ والبغوى في معجمه ٤/ ١٢٥ وأبو نعيم في الصحابة ٣/ ١٦٨٤:
من طريق أبي نضرة وغيره عن مطرف قال أبي: انطلقت في وفد بنى عامر إلى رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فقلنا: أنت سيدنا فقال: "السيد اللَّه تبارك وتعالى" قلنا: وأفضلنا فضلًا وأعظمنا طولًا فقال: "قولوا بقولكم ولا يستجرينكم الشيطان" والسياق لأبى داود. والسند صحيح.
* وأما رواية يزيد عنه:
ففي ابن سعد ٧/ ٣٤:
من طريق الأسود بن شيبان قال: حدثنا أبو بكر بن ثمامة بن النعمان الراسبى عن أبي العلاء يزيد قال: وفد أبى في وفد بنى عامر على رسول اللَّه - صلى اللَّه عليه وسلم - فقالوا: يا رسول اللَّه أنت سيدنا وذو الطول علينا قال: "مه مه قولوا بقولكم ولا يستجرينكم الشيطان السيد اللَّه السيد اللَّه السيد اللَّه" وأبو بكر ذكره ابن أبي حاتم في الجرح والتعديل وأبو أحمد الحاكم في الكنى ولم يذكرا فيه جرحًا أو تعديلًا.
٣١٤٤/ ١٠٨ - وأما حديث أبن عمر:
فرواه عنه نافع ومحارب بن دثار.
* أما رواية نافع عنه:
ففي الترمذي ٤/ ٣٤٨ وابن أبي الدنيا في ذم الكذب ص ١٩ والصمت ص ٢٨٢ وفي المكارم ص ١١٨ والخرائطى في المساوئ ص ٦٩ وابن عدى ٥/ ٢٨٣ وابن حبان في الضعفاء ٢/ ١٣٧ والطبراني في الصغير ٢/ ٣٠: