كتاب شرح معاني الآثار - ت البهرائجى

١٦٦٩ - حدثنا أبو بكرة، قال: ثنا مسدد، قال: ثنا يحيى بن سعيد، عن ابن جريج، قال: حدثني عطاء، عن عبيد بن عمير، عن عائشة قالت: إن رسول الله ﷺ لم يكن على شيء من النوافل أشد معاهدة منه على الركعتين قبل الفجر (١).

١٦٧٠ - حدثنا ابن أبي داود قال: ثنا محمد بن عبد الله بن، نمير، قال: ثنا حفص عن ابن جريج، عن عطاء … فذكر مثله بإسناده (٢).

١٦٧١ - حدثنا فهد، قال: ثنا يحيى بن عبد الحميد قال: ثنا أبو عوانة، عن قتادة، عن زرارة بن أوفى، عن سعد بن هشام، عن عائشة قالت قال رسول الله ﷺ: "ركعتا الفجر خير من الدنيا وما فيها" (٣).

= وأخرجه أحمد (٩٢٥٣) عن خلف بن الوليد، وأبو داود (١٢٥٨) عن مسدد، كلاهما عن خالد بن عبد الله، عن عبد الرحمن بن إسحاق به.
(١) إسناده صحيح.
وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٤١٣٥) بإسناده ومتنه.
وأخرجه أبو داود (١٢٥٤) عن مسدد به.
وأخرجه أحمد (٢٤١٦٧)، والبخاري (١١٦٩)، ومسلم (٧٢٤) (٩٤)، والنسائي في الكبرى (٤٥٦)، وابن خزيمة (١١٠٩)، وابن حبان (٢٤٥٦)، والبيهقي ٢/ ٤٧٠، وابن عبد البر في التمهيد ٢٤/ ٤٤ من طريق يحيى بن سعيد القطان به.
(٢) إسناده صحيح.
وهو عند المصنف في شرح مشكل الآثار (٤١٣٧) بإسناده ومتنه.
وأخرجه ابن أبي شيبة ٢/ ٢٤٠، ٢٤١، ومسلم (٧٢٤) (٩٥)، وأبو يعلى (٤٤٢٣)، وابن خزيمة (١١٠٨)، وابن حبان (٢٤٥٧)، والبيهقي ٢/ ٤٧٠، وابن عبد البر ٢٤/ ٤٤ من طريق حفص بن غياث به.
(٣) إسناده حسن في المتابعات من أجل يحيى الحماني. =