وهو عند المصنف في أحكام القرآن (١٨) بإسناده ومتنه. وقوله "أو" للشك في تعيين أحدهما وإنما هما شخص واحد، قاله العيني في النخب ١/ ٣٦٤. والخبر أخرجه أحمد (١١٣٣)، والدارمي (٧٠١)، وأبو داود (١١٢) والنسائي ١/ ٦٧، والبزاز (٧٩١)، وأبو يعلى (٢٨٦)، وابن خزيمة (١٤٧)، وابن حبان (١٠٥٦)، والدارقطني ١/ ٩٠، والبيهقي ١/ ٤٧ و ٤٨ و ٥٩ و ٧٤ من طرق عن زائدة بن قدامة به. وأخرجه ابن أبي شيبة ١/ ٨ وعبد الله بن أحمد في زياداته على المسند (١١٩٨)، وابن ماجة (٤٠٤) من طريق شريك، عن خالد بن علقمة به. وأخرجه الطيالسي (١٤٢)، وأحمد (٩٨٩، ١١٧٨)، وأبو داود (١١٣)، والنسائي في المجتبى ١/ ٦٨، وفي الكبرى (١٠٠، ١٦٣، ٨٣)، وأبو يعلى (٥٣٥)، والبزار (٧٩٣)، والبيهقي ١/ ٥٠ - ٥١ من طرق عن شعبة، عن مالك بن عرفطة، عن عبد خير به، وقال البخاري وأحمد وأبو حاتم وابن حبان في الثقات وجماعة: وهم شعبة في تسميته حيث قال: مالك بن عرفطة، والصواب أنه خالد بن علقمة كما قال الجماعة. (٢) إسناده حسن من أجل أبي حية بن قيس الوادعي. وهو عند المصنف في أحكام القرآن (١٩) بإسناده ومتنه. وأخرجه عبد الرزاق (١٢١)، وأحمد (١٠٥٠) من طريق إسرائيل به. =