(٢) هي المعروفة بالمدرسة الصاحبية البهائية بزقاق القناديل قرب الجامع العتيق. يراجع: المواعظ والاعتبار ٤/ ٤٧٣، وفصل في أخبار المترجم. (٣) ترجمته في: صلة التكملة ٢/ ٥٩٠ (١٠٧٧)، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٤٣٩، وتاريخ الإسلام ١٥/ ١٦٠، والتحفة اللطيفة ٣/ ٤٤٩. وتقييد "محسن" مستفادٌ من خط الحسيني، وخط الحافظ الذهبي كما في هامش تاريخ الإسلام. قال السخاوي في التحفة اللطيفة: "وكان قدم الشام على السلطان في التي قبلها سنة ٦٦٧ هـ فأكرمه، وسافر صحبة القاضي شمس الدين -الآتي- بالجمال والرجال والآلات الي أرسل بها الظاهر بيبرس البندقداري مع الركب الشامي لعمارة المسجد بعد الحريق". (٤) ترجمته في: صلة التكملة ٢/ ٥٩٣ (١٠٨٠)، وتاريخ الإسلام ١٥/ ١٥٥، وقال الحسيني: "وحدث، سمعت منه، ولم يزل يسمع ويستفيد إلى حين وفاته، وكان عنده فضل".