(٢) طرابلس الشام بفتح أوله، وبعد الألف باء مضمومة، وسين مهملة، ويقال: أطرابلس. معجم البلدان ٤/ ٢٨ - ٢٩. وفي الأعلاق الخطيرة ١٠٤، قال: "كانت تضاهي دمشق في البساتين فقطع أشجارها الملك الظاهر ركن الدين بيبرس صاحب الدبار المصرية عند نزوله عيها، وسنذكره وهو الخبر المذكور". (٣) حصن الأكراد حصن منيع حصين، على الجبل الذي يقابل حمص من جهة الغرب، كذا في معجم البلدان ٢/ ٢٦٤، والأعلاق الخطيرة ١١٥. (٤) مدينة حصينة من سواحل الشام وكورة من كور حمص كذا قال ياقوت الحموي في معجم البلدان ١/ ٢٢٧، وهي من أعمال شيزر. ويراجع: المشترك وضعًا ٣٢٩، وصبح الأعشى ٤/ ١٢٩، وتقويم البلدان ٢٦٢. يقال فيها: (فامية) و (أفامية). ومصادر في المصادر المذكورة في الخبر السابق.