(٢) توفي نجم الدين المذكور سنة ٦٩٤ هـ. والقاضي حسام الدين الحنفي الحسن بن أحمد الرازي (ت بعد ٦٩٩ هـ) أخباره كثيرة جدًّا، منها في الجواهر المضية ١/ ١٨٧، ورفع الأصر ١/ ١٨٣، والدرر الكامنة ٢/ ٩١، والنجوم الزاهرة ١٨/ ١٩٠، والشذرات ٥/ ٤٤٦، والطبقات السنية ٣/ ٣٨، والفوائد البهية ٦. والمدرسة المذكورة لم يذكرها ابن شداد في الأعلاق الخطيرة. فانتقده النعيمي في الدارس ١/ ٦٠٤، ومختصره ١١٢، وفيه: "واكتمل بناؤها سنة ٦٧٦ هـ". فلعل ابن شداد أنهى كتابه قبل ذلك. (٣) الخبر في: ذيل مرآة الزمان ٤/ ٩٨، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢٢٢، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٩٩، ويراجع: الدارس ١/ ٤٩٨، ومختصره ٨٤، ومنادمة الأطلال ١٦٤.