(٢) قال ابن جماعة في مشيخته: "أخبرنا الشيخ المسند أبو نصر عبد العزيز بن عبد المنعم بن الخضر بن شبل الحارثي بقراءتي عليه في شهر ربيع الآخر سنة اثنتين وسبعين وست مئة بجامع دمشق، قلت له: أخبرك الشيخ أبو طاهر". (٣) ترجمته في: صلة التكملة ٢/ ٦٥١ (١١٧٦)، وتاريخ الملك الظاهر ٨٤، وذيل مرآة الزمان ٣/ ٣٤، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢٣٥، وعقد الجمان ٢/ ١٢٦، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٤١، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ١٩. (٤) هي المدرسة الصاحبية البهائية التي أنشأها والده سنة أربع وخمسين وست مئة. وأما زقاق القناديل فقال المقريزي: "كان إذ ذاك زقاق القناديل أعمر خطط مصر وإنما قيل له: زقاق القناديل من أجل أنه كان سكن الأشراف، وكانت أبواب الدور يعلق على كل باب منها قنديل. قال القضاعي: ويقال: إنه كان به مئة قنديل توقد كل ليلة على أبواب الأكابر". المواعظ والاعتبار ٤/ ٤٧٣.