(٢) ترجمته في: صلة التكملة ٢/ ٦٤٩ (١١٧١). (٣) الخبر في: تاريخ الملك الظاهر ٧٥، وبهاء الدين ابن حنا علي بن محمد بن سليم (ت ٦٧٧ هـ) ذكره المؤلف في موضعه. (٤) الخبر في: تاريخ الملك الظاهر ٧٣، وذيل مرآة الزمان ٣/ ٣٢، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٦٥، والانتصار لابن دقماق ٤/ ٧٨، وفيه: "الجامع التاجي بدير الطين"، والمواعظ والاعتبار ٤/ ١٨٥، وفيه يقول السراج الوراق قصيدة منها: بَنَيْتُم على تَقْوًى منَ اللهِ مسجِدًا … وخَيْرُ مَبَانِي العابِدينَ المَساجِدُ هُو الجامعُ الإحسان والحُسنِ والذي … أقَرَّ لهُ زَيْد وعَمْرُو وخالِدُ وقد صافَحَتْ شُهُبَ الدُّجَى شُرُفاتُهُ … فما هي بينَ الشُّهبِ إلا فَراقِدُ وقد أرْشَدَ الضُّلْالَ عالي مَنارِهِ … فلا حائرٌ عنهُ ولا عنهُ حائِدُ والسراج الوراق، أبو حفص عمر بن محمد (ت ٦٩٥ هـ) شاعر مشهور، له أخبار وأشعار في فوات الوفيات ٣/ ١٤٠ - ١٤٦ وغيره. ومعلوم أنه غير محمود الوراق الشاعر البارع العباسي (ت في حدود ٢٣٠ هـ) ولكل منهما ديوان مطبوع.