وأخرجه الشافعي ١/ ٢٨، والحميدي (٩٨٨)، وأحمد (٧٣٦٨)، وابن ماجه (٣١٣)، وأبو عوانة ١/ ٢٠٠، والبيهقي ١/ ١٠٢، والبغوي (١٧٣) من طريق سفيان بن عيينة به. (٢) إسناده صحيح. وأخرجه أحمد (١٦٩٩٥) من طريق ابن لهيعة، والنسائي في المجتبى ٨/ ١٣٥، وفي الكبرى (٩٣٣٦) من طريق ابن وهب عن حيوة بن شريح، كلاهما عن عياش بن عباس به. وأخرجه أحمد (١٧٠٠٠)، وأبو داود (٣٦)، والبزار في مسنده (٢٣١٧، ٢٤٢)، وابن أبي عاصم في الآحاد والمثاني (٢١٩٦)، والطبراني في الكبير (٤٤٩١)، والبيهقي ١/ ١١٠، والبغوي (٢٦٨٠) من طرق عن المفضل بن فضالة، عن عياش بن عباس، عن شييم بن بيتان، عن شيبان به. وقال البزار: في "البحر الزخار": وهذا الحديث قد روى نحو كلامه غير واحد، وأما هذا اللفظ فلا يحفظ عن رسول الله ﷺ ولا عن أحد غير رويفع، وقد أدخل في المسند لأنَّه قال: فقد بريء مما أنزل على محمد، وإسناده حسن غير شيبان، فإنه لا نعلم روى عنه غير =