(٢) ما بين الحاصرتين زيادة متعينة من ذيل مرآة الزمان لا يستقيم النص إلا بها، وترجمته في: ذيل مرآة الزمان ٤/ ٢٣٩، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٥١٤، والوافي بالوفيات ٢٩/ ٢٣٥، والبداية والنهاية ١٣/ ٣٠٥، وتذكرة النبيه ١/ ٥٠، ودرة الأسلاك ورقة ٦٠، وتاريخ ابن الفرات ٨/ ١٤، والمنهل الصافي ١٢/ ٢١٩، والدليل الشافي ٢/ ٨٠٢، وقضاة دمشق ٢٤٣، والدارس ٢/ ٥. (٣) "المعظم على اسم المفعول من التعظيم، كان من منازل الحج الشامي منذ أن أنشأها فيه الملك المعظم عيسى ابن العادل محمد الأيوبي (٥٦٧ - ٦٢٤ هـ) بركة لا تزال قائمة" كذا قال شيخنا العلامة حمد الجاسر رحمه الله في المعجم الجغرافي (شمال المملكة) ٣/ ١٢٤٠.