(٢) الخبر في: ذيل مرآة الزمان ٤/ ٤٠، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢١٤، ودول الإسلام ٢/ ١٨٠، ونهاية الأرب ٣١/ ٢٧، والمختصر في أخبار البشر ٤/ ١٣، وتاريخ ابن الوردي ٢/ ٢٢٧، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٩٠، وعيون التواريخ ٢١/ ٢٤٤، وتذكرة النبيه ١/ ٥٧، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ١٧ والسلوك ١/ ٣/ ٦٧٦، وعقد الجمان ٢/ ٢٤٢. (٣) ترجمته في: تاريخ الإسلام ١٥/ ٣٧٥، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٣٠١. (٤) مسجد مشهور بناه الصالح طلائع بن رُزيْكَ لما خيف على مشهد الإمام الحسين رضي الله عنه إذ كان بعسقلان من هجمة الفرنج وعزم على نقله فبنى هذا الجامع ليدفنه به، فلما فرغ منه لم يمكنه الخليفة من ذلك، وقال: لا يكون إلا داخل القصور الزاهرة، وبنى المشهد الموجود الآن، ودفن به. يراجع: الروضة البهية ٣٠، ٧٤، ٧٥، والمواعظ والاعتبار ٤/ ١٦٦، واتعاظ الحنفاء ٣/ ٢٥١، والنجوم الزاهرة ٥/ ٢٩٣، ومساجد مصر ١/ ٣٩٨، ومساجد القاهرة ٩٦ - ١٠٤، وتاريخ المساجد ٥٧ - ١٠٥.