(٢) قال الحافظ الذهبي: "فتوفي بحصن الكهف" وحصن الكهف سبق ذكره. وتحرفت في ذيل مرآة الزمان إلى: "حصن الكريف". (٣) في الأعلاق الخطيرة (تاريخ لبنان والأردن ٨٦): "وهي بلد السواد، من أعمال الأردن. محدثة صغيرة على جبل مطل على الغور، تُرى من القدس ومن جبال نابلس" وفيه قلعة بناها الأمير عز الدين أسامة بن منقذ سنة ٥٨٠ هـ. يراجع: صبح الأعشى ٤/ ١٠٥، وتقويم البلدان ٢٤٤. وينسب إليها كثير من العلماء المتأخرين من أقدمهم: محمد بن عبد الله بن مالك العجلوني الدمشقي الحنبلي (ت ٧٧٢ هـ). وقاضي بعلبك تقدم ذكره. (٤) ترجمته في: تاريخ الإسلام ١٥/ ٣٤٥، وقال: "أجاز للبرزالي … ". (٥) كذا هنا وفي تاريخ الإسلام، ولم أجد لهذا المسجد ذكرًا في مساجد دمشق. فلعله مسجد كِثار، المذكور في ثمار المقاصد ١٠٧.