(٢) أنشأها صارم الدين قايماز النجمي (ت ٥٩٦ هـ) داخل باب النصر والفرج، كذا قال ابن شداد في الأعلاق الخطيرة (مدينة دمشق) ٢١٢، وذكر من تولى التدريس بها، وذكر منهم: "ظهير الدين الإربلي إلى أن توفي، ثم وليها أخوه مجد الدين، وهو مستمر بها إلى عصرنا وهو سنة أربع وسبعين وست مئة". ويراجع: الدارس ١/ ٢/ ٥٧٢، ومختصره ١٠٤، والمواكب الإسلامية ١/ ٣٤٧، ومنادمة الأطلال ١٩٨. (٣) ترجمته في: ذيل مرآة الزمان ٣/ ٤٠٥، ومعجم الدمياطي ١/ ورقة ٢٩، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٣٤٥، والإعلام بوفيات الأعلام ٢٨٢، والإشارة إلى وفيات الأعيان ٢٨٢، والعبر ٥/ ٣١٦، والمختار من تاريخ ابن الجزري ٢٩٨، وفوات الوفيات ٢/ ٤٣١، وعيون التواريخ ٢١/ ٢٠٥، والوافي بالوفيات ٣/ ١٤٣، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٨٣، ونهاية الأرب ٣٠/ ٣٩١، والمقفى الكبير ٥/ ٧٠٨، ولسان الميزان ٥/ ١٩٥، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٨٥، والسلوك ١/ ٢/ ٦٥١، وعقد الجمان ٢/ ٢٠٩، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ١٣١، والشذرات ٥/ ٣٥٩ (٧/ ٦٢٦).