(٢) الخبر في: ذيل مرآة الزمان ٣/ ٢٣٧، ونهاية الأرب ٣٠/ ٣٧٥. ويراجع: تاريخ الإسلام ١٥/ ٢٠٨، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٧٩، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٩٩، والسلوك ١/ ٢/ ٦٤٧. ومحيي الدين عبد الله بن شرف الدين محمد بن عين الدولة (ت ٦٧٨ هـ) ذكره المؤلف في وفيات رجب من السنة. وتقي الدين ابن رزين محمد بن الحسن (ت ٦٨٠ هـ) ذكره المؤلف في موضعه في وفيات رجب أيضًا. (٣) ترجمته في: تاريخ الإسلام ١٥/ ٣٢٠. وفيه: "ابن همايون". (٤) رزق الله بن عبد الوهاب، أبو محمد التميمي (ت ٤٨٨ هـ) ترجمته في: طبقات الحنابلة ٣/ ٤٦٤، والذيل على طبقات الحنابلة ١/ ١٧٢. ويظهر أن مجلسه الذي روى فيه حديث: "من عادي لي وليًّا" قال الحافظ ابن رجب: "روى عنه من أهل أصبهان أزيد من مئة راو"، وقال الحافظ الذهبي في تاريخ الإسلام -عن الحافظ السمعاني-: "روى لنا عنه خلق كثير، وورد أصبهان رسولًا في سنة ثلاث وثمانين و (حدثنا) عنه من أهلها أكثر من ستين نفسًا، ثم قال: "أنبأنا" المشايخ فذكر ستين بأصبهان وأربعة عشر نفسًا من غيرها، ثم قال: وجماعة سواهم، قالوا: "أنبأنا" رزق الله التميمي فذكر حديث: "من عادى لي وليًّا" =