(٢) الخبر في: تاريخ الملك الظاهر ١٦٥، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٧٣، والعقد الثمين ٢/ ١٥٢، وغاية المرام ٢/ ١٦، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢٠٤. وبطن مَرٍّ، بفتح الباء الموحدة وسكون الطاء ونون وفتح الميم وتشديد الراء المهملة: بقعة فيها عدة قرايا، وعندها يجتمع واديا النخلتين فيصيرا واديًا واحدًا، وهي من مكة مسيرة يوم، وهي على طريق حجاج مصر والشام، يراجع: معجم البلدان ١/ ٤٤٩، وتقويم البلدان ٩٤، والروض المعطار ٩٣، وصبح الأعشى ٤/ ٢٦٠، ورحلة الناصري ٢٣٢، وهي المعروفة الآن بوادي فاطمة. وينبع تقدم ذكرها، كما تقدم ذكر أبي نمي وجماز. (٣) ترجمته في: ذيل مرآة الزمان ٣/ ١٩٧ - ٢٠٣، وتاريخ الملك الظاهر ٢١١، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢٩٥، وفوات الوفيات ٢/ ٣٢١، وعيون التواريخ ٢١/ ٣٢١، والجواهر المضية ٣/ ١٦٠ و ٤/ ٤٦٣، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٧٣. (٤) من بلاد شرق الأندلس، مدينة جليلة، حصينة، طيبة الهواء، كثيرة الثمرة، ينسب إليها الإمام الجليل صاحب القراءات القاسم بن فِيرُّه (ت ٥٩٠ هـ). يراجع: معجم البلدان ٣/ ٣٠٩، والروض المعطار ٣٣٧.