(٢) ترجمته في: تاريخ الملك الظاهر ١٤٦، وذيل مرآة الزمان ٣/ ١٤٧، وتاريخ الإسلام ١٥/ ٢٨٠، والوافي بالوفيات ٢٢/ ٩٦، وعيون التواريخ ٢١/ ٨٦، وتاريخ ابن الفرات ٧/ ٧٠. قال الحافظ الذهبي: "وقدم الشام هو وأخوه في أيام الملك الكامل". وأخوه جعفر بن محمد (ت ٥٧٥ هـ) في شوال ذكره المؤلف في موضعه. (٣) بالضم ثم واو مهموزة ساكنة وتاء مثناة من فوقها، وبعضهم لا يهمز: قرية من قرى "البلقاء" في حدود الشام. فيها الغزوة المشهورة سنة ثمان من الهجرة. يراجع: سيرة ابن هشام ٤/ ١٥، ومعجم البلدان ٥/ ٢١٩، والأعلاق الخطيرة (تاريخ لبنان) ٦٨، ٢٧٧، والروض المعطار ٥٦٥. (٤) قلعة حصينة في أطراف الشام بين عمان وأيلة والقلزم قرب الكرك. يراجع: معجم البلدان ٣/ ٣٧٠، والروض المعطار ٢٥٧، وصبح الأعشى ٤/ ١٥٧، والأعلاق الخطيرة (تاريخ لبنان) ٨٠، وفيه: " … واستولى الملك المغيث ابن الملك العادل عليه عند استيلائه على الكرك ولم يزل في يده إلى أن ملك مولانا الملك الظاهر ركن الدين فسير إليه عسكرًا فتسلمه من صارم الدين قايماز الناصري، وكان نائبًا عن الملك المغيث بباطن كان له معه في شهر ربيع الآخَر سنة تسع وخمسين وست مئة، ونوابه فيه متصرفون إلى عصرنا الموضوع فيه هذا الكتاب".