(٢) الخبر في: الروض الزاهر ٣٧٥، وذيل مرآة الزمان ٢/ ٤٤٤، وعيون التواريخ ٢٠/ ٤٠٠، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٥٩، والسلوك ١/ ٢/ ٥٩١. (٣) ترجمته في: مستدرك ابن أيبك الدمياطي على صلة التكملة ٢/ ٦٠٦، وتاريخ الإسلام ١٥/ ١٦٦، وقال: "والد الشهاب أحمد، وجد المحدث شمس الدين". أقول -وعلى الله أعتمد-: ولده أحمد بن سامة (ت ٧٠٣ هـ) ذكره المؤلف في موضعه، وحفيده المحدث شمس الدين محمد بن عبد الرحمن (ت ٧٠٨ هـ) ذكره المؤلف أيضًا في موضعه. (٤) ترجمته في: صلة التكملة ٢/ ٦٠٥ (١١٠٣)، وتاريخ الإسلام ١٥/ ١٧١. (٥) قال الحافظ الذهبي: "حدثني الحافظ أبو العباس الحلبي؛ قال: ذكر الطلبة لعبد الكريم فقالوا: قد سماك الحافظ عبد العظيم (كريم) وذلك لأجل الكاف فإنها عزيزة، فقال: أيطيب له أن يسميه أحد (عظيم) "!