(٢) ترجمته في: ذيل مرآة الزمان ٢/ ٤٣٧، والعبر ٥/ ٨٥، والوافي بالوفيات ٧/ ٢٩٥، والبداية والنهاية ١٣/ ٢٥٧، والنجوم الزاهرة ٧/ ٢٢٩، والدارس ٢/ ١٣٧، والشذرات ٥/ ٣٢٧ (٧/ ٢٦٩). واستدركه الحافظ ابن أيبك الدمياطي على صلة التكملة للحسيني ٢/ ٥٨٦. وصرخد: بالفتح ثم السكون، والخاء معجمة، والدال مهملة، بلد ملاصق لبلاد حوران من أعمال دمشق. معجم البلدان ٣/ ٤٥٥. (٣) اسمه "عيون الأنباء في طبقات الأطباء" مطبوع مشهور. (٤) تكرر ذكره في كتاب الدارس في تاريخ المدارس للنعيمي "مسجد عروة" ١/ ١٩٩، و"مشهد عروة" ٢/ ١٠٧، ٢٩٧، ٣٠٧، ٣١٠، و"مشهد ابن عروة" ١/ ٦١، ٦٢، ٦٣، ٦٥، ٢/ ٦٩، ٢١٣. والجمع بين ذلك أنه مشهد داخل جامع دمشق الأموي تقام فيه الصلوات، ويعقد فيه مجلس لسماع الحديث. قال ابن شداد في الأعلاق الخطيرة ٨١: "ويشتمل هذا الجامع في الوقت الذي وضعنا فيه هذا الكتاب على تسعة أئمة، يصلون فيها الصلوات الخمس، منهم: الخطيب، وإمام في مقصورة الحنابلة، وإمام في مقصورة الحنفية، وإمام في مشهد عروة". وذكر الحافظ ابن كثير في سنة ست وثلاثين وست مئة أن الحافظ الكبير الرحال زكي الدين أبا عبد الله محمد بن يوسف البرزالي ولي مشيخة مشهد عروة، ثم وليها بعده: =