(١) وردت الكلمة في الأصل" المشا "والتعديل من (ب) لسياق المعنى. (٢) المقر المشار إليه هو: باش المماليك السلطانية بمكة (بكباي). (٣) يقصد بالرميلة: ميدان الرميلة: سمي بذلك لأن أرضه والأرض المحيطة به كانت واقعة بين شرفين (هضبتين) عاليتين هما الشرف الذي بنيت عليه قلعة الجبل شرقا، والشرف الآخر هو الذي بنيت عليه قلعة الكبش. وكان الميدان ملتقى وامتداد لرمالهما وترابهما، فسمي باسم الرميلة، كما كان يطلق اسم الرملة أحيانا على الطريق الصاعد من ميدان الرميلة إلى باب المدرج بالقلعة - ويمثله الآن سكة المحجر - خصوصا في النصف الثاني من عصر المماليك الجراكسة. انظر: ابن إياس: بدائع الزهور ٤/ ٥٦. محمد الششتاوي: ميادين القاهرة في العصر المملوكي، ص ٧ - ١٠. (٤) وردت الكلمة في الأصل" إلا فأخذ "والتعديل من (ب) لسياق المعنى.