الواو: عاطفة. وما بعدها اعرب في الآية الكريمة الثانية والعشرين.
و«تلقى» فعل مضارع مبني للمجهول ونائب الفاعل ضمير مستتر فيه وجوبا تقديره أنت وعلامة نصب الفعل الفتحة المقدرة على الألف للتعذر و «مدحورا» بمعنى: مطرودا من رحمة الله.
• {أَفَأَصْفاكُمْ رَبُّكُمْ بِالْبَنِينَ}: الهمزة: همزة إنكار بلفظ استفهام والفاء زائدة -تزيينية-.أصفاكم: أي أخصكم: فعل ماض مبني على الفتح المقدر على الألف للتعذر. الكاف ضمير المخاطبين في محل نصب مفعول به والميم علامة جمع الذكور والمخاطبون هم المشركون. ربكم: فاعل مرفوع للتعظيم بالضمة. الكاف ضمير المخاطبين في محل جر بالاضافة والميم علامة جمع الذكور. بالبنين: جار ومجرور متعلق بأصفى وعلامة جر الاسم: الياء لأنه ملحق بجمع المذكر السالم والنون عوض من التنوين والحركة في المفرد.
• {وَاتَّخَذَ مِنَ الْمَلائِكَةِ إِناثاً}: الواو عاطفة. اتخذ: فعل ماض مبني على الفتح والفاعل ضمير مستتر فيه جوازا تقديره هو. من الملائكة: جار ومجرور متعلق باتخذ. اناثا: مفعول به منصوب بالفتحة. أي واتخذ لنفسه من الملائكة اناثا وهو ما تكرهونه.
• {إِنَّكُمْ لَتَقُولُونَ}: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل الكاف ضمير المخاطبين في محل نصب اسم «إن».والميم علامة جمع الذكور. اللام: لام الابتداء -المزحلقة-للتوكيد. تقولون: فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل. وجملة «لتقولون وما بعدها» في محل رفع خبر-إن-.