للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فعل مضارع مرفوع بالضمة. أكثر: فاعل مرفوع بالضمة. و "هم" ضمير الغائبين مبني على السكون في محل جر بالإضافة.

• إلاّ ظناً: إلاّ: أداة حصر لا عمل لها. ظناً: مفعول به منصوب بالفتحة أي بمعنى الاّ الظنون والأوهام.

• إنّ الظن لا يغني: إنّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل. الظن: اسم "انّ" منصوب بالفتحة. لا: نافية لا عمل لها. يغني: فعل مضارع مرفوع بالضمة المقدرة على الياء للثقل والفاعل ضمير مستتر فيه جوازاً تقديره: هو. وجملة "لا يغني" في محل رفع خبر "إنّ".

• من الحق شيئاً: جار ومجرور متعلق بيغني. شيئاً: مفعول مطلق في موضع المصدر أي "اغناءً شيئاً" منصوب بالفتحة.

• إنّ الله عليم بما: إنّ: حرف نصب وتوكيد مشبه بالفعل. الله لفظ الجلالة: اسم "إنّ" منصوب للتعظيم بالفتحة. عليم. خبر "إنّ" مرفوع بالضمة. بما: جار ومجرور متعلق بعليم. و "ما" اسم موصول في محل جر بالباء.

• يفعلون: الجملة: صلة الموصول لا محل لها. وهي فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو ضمير متصل في محل رفع فاعل والعائد إلى الموصول ضمير محذوف منصوب المحل لأنه مفعول به. التقدير: بما يفعلونه. ويجوز أن تكون "ما" مصدرية و"ما" وما بعدها بتأويل مصدر في محل جر بالباء والجار والمجرور متعلقاً بعليم. أي عليم بأفعالهم.

٣٧ {وَمَا كَانَ هَذَا الْقُرْآنُ أَنْ يُفْتَرَى مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصِيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمِينَ (٣٧)}

• وما كان هذا القرآن: الواو: عاطفة. ما: نافية لا محل لها. كان: فعل ماضٍ ناقص مبني على الفتح. هذا: اسم إشارة مبني على السكون في

<<  <  ج: ص:  >  >>