مقبول. يعنى إذا توبع، ولم يتابعهما عليه أحد، ولذلك ضعفه الشيخ الألبانى في "ضعيف ابن ماجه"، والشيخ عبد المجيد السلفى فى تحقيقه "للطبراني الكبير".
٣ - قوله: قال رسول الله ﷺ، وهو ينظر إلى جبل أُحد:"هذا جبل يحبنا ونحبه". (١/ ٢٦).
[صحيح].
أخرجه مالك فى "الموطأ"(٢/ ٦٧٨)، ومن طريقه البخارى فى الجهاد، باب: من غزا بصبى للخدمة، "الفتح"(٦/ ١٠١ - ١٠٢/ ح ٢٨٩٣)، وفى المغازى، باب: أحُد جبل يحبنا ونحبه، "الفتح"(٧/ ٤٣٦ /ح ٤٠٨٤)، ومن طريق إسماعيل بن جعفر في الأطعمة، باب: الحَيس، "الفتح"(٩/ ٤٦٥ /ح ٥٤٢٥)، وفى الدعوات، باب: التعوذ من غلبة الرجال، "الفتح"(١١/ ١٧٧ /ح ٦٣٦٣)، ومن طريق مالك في التوحيد، باب: ما ذكر النبى ﷺ وحض على اتفاق أهل العلم، "الفتح"(١٣/ ٣١٦ /ح ٧٣٣٣). ومسلم في الحج، باب: فضل المدينة ودعاء النبى ﷺ فيها بالبركة، من طريق إسماعيل بن جعفر، ويعقوب بن عبد الرحمن (٣/ ٩/ ١٣٩ - ١٤٠ النووى)، وأحمد فى "مسنده" من طريق مالك (٣/ ١٤٩)، ومن طريق إسماعيل بن جعفر (٣/ ١٥٩)، وسليمان بن بلال (٣/ ٢٤٠)، وأبي الزناد (٣/ ٢٤٢). والترمذى في المناقب، باب: في فضل المدينة، من طريق مالك (٥/ ٧٢١ / ح ٣٩٢٢). والبيهقى في "الدلائل"(٤/ ٢٢٨) من طريق يعقوب بن عبد الرحمن، ومن طريقه البغوى في "شرح السُّنَّة"(١١/ ٢٣/ح ٢٦٧٧)، وهي عند البخارى في المغازى، باب: غزوة خيبر (ح ٤٢١١)، وليس فيها ذكر أُحُد.
جميعًا من طريق عمرو مولى المطلب، عن أنس بن مالك، مرفوعًا بألفاظ متقاربة.
وعند البخارى فى المغازى (ح ٤٠٨٣)، ومسلم في الحج، باب: فضل أُحُد (٣/ ٩/ ١٦٢ النووى) من طريق قرة بن خالد، عن قتادة، عن أنس به.