١١٧٦ - قوله "إنا والله لا نولي هذا العمل أحدًا سأله، أو أحدًا أحرص عليه"(٦/ ٣٩٦٩).
[صحيح]
أخرجه البخاري في الإجارة/ باب استئجار الرجل الصالح "الفتح"(٤/ ٥١٤ / ح ٢٢٦١) وفي استتابة المرتدين/ باب حكم المرتد والمرتدة واستتابتهم "الفتح"(١٢/ ٢٨٠/ ح ٦٩٢٣)، وفي الأحكام/ باب ما يكره من الحرص على الإمارة وهو لفظ الباب دون قوله "والله""الفتح"(١٣/ ١٣٤/ ح ٧١٤٩) وأطرافه في الصحيح في (٣٠٣٨، ٤٣٤١، ٤٣٤٣، ٤٣٤٤، ٦١٢٤).
ومسلم في الإمارة/ باب النهي عن طلب الإمارة والحرص عليها واللفظ له (٤/ ١٢/ ٢٠٧ النووي).
وعند أبي داود في كتاب الخراج والإمارة والفتن/ باب ما جاء في طلب الإمارة من طريق بشر بن قرة الكلبي عن أبي بردة، وليس فيه لفظ الباب.
والبغوي في "شرح السنة"(١٠/ ٥٨/ ح ٢٤٦٦). من طريق أبي أسامة عن بريدة بن عبد الله، عن أبي بردة، عن أبي موسى الأشعري به.
وقد تقدم تحت رقم (٦٠٦).
١١٧٧ - قوله "قال ربعي بن عامر رسول المسلمين في مجلس يزدجرد: الله ابتعثنا لنخرج الناس من عبادة العباد إلى عبادة الله وحده، ومن ضيق الدنيا إلى سعتها، ومن جور الأديان إلى عدل الإسلام .. "(٦/ ٣٩٦٩).