"ما من قلب إلا بين أصبعين من أصابع الرحمن. إن شاء أقامه وإن شاء أزاغه".
(٥/ ٢٥٩٦)
[صحيح]
تقدم تخريجه بهذا اللفظ في رقم (١٣١) وأصله في الصحيح كما تقرر في الموضع المشار إليه، وله شواهد ذكرناها أيضًا هناك وانظر تخريجه في كتابنا "فتح الأعلى".
٧٠٢ - قوله:
"يؤتى بالكافر فيغمس في النار غمسة، ثم يقال له: هل رأيت خيرًا قط؟ هل رأيت نعيمًا قط؟ فيقول: لا والله يا رب.
ويؤتى بأشد الناس بؤسًا كان في الدنيا، فيصبغ في الجنة صبغة ثم يقال له: هل رأيت بؤسًا قط؟: فيقول لا والله يا رب".
(٥/ ٢٦١٨)
[صحيح]
أخرجه مسلم في صفة القيامة والجنة والنار باب طلب الكافر الفداء بملء الأرض ذهبًا. (٦/ ١٧٤/ ١٤٩ - النووى). وأحمد في "المسند"(٢٠٢/ ٣، ٢٥٣). والبغوى في "شرح السنة"(١٥/ ٢٤٢، ٢٤٣/ ٤٤٠٤).