للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

أو أفضل ثم قال: وقد تكرر في الحديث ذكر النجيب من الأبل مفردًا ومجموعًا وهو القوى منها الخفيف السريع اهـ. (النيل ٥/ ١٠٠) وانظر فيما تقدم كلام الشيخ أحمد شاكر فقد ذكر هناك أنها جاءت في روايات (بُخْتِيَّة) وهى الأنثى من الجمال البخت والذكر بُختى، وهي جمال طوال الأعناق وانظر "لسان العرب" (١/ ٧٤٨)، (٢/ ٩).

٦٥٨ - قوله: وقد سئل رسول الله : الرجل يقاتل حمية، والرجل يقاتل شجاعة، والرجل يقاتل ليرى. فأيها فى سبيل الله؟. فقال: "من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله"

(٤/ ٢٤٢٧).

[صحيح]

أخرجه البخاري ومسلم وغيرهما.

وتقدم تخريجه برقم (٢٩).

٦٥٩ - قوله: كما قال رسول الله : "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم كمثل الجسد إذا اشتكى عضو تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى" ..

(٤/ ٢٤٢٧)

[صحيح]

أخرجه البخارى فى الأدب/ باب رحمة الناس والبهائم. من طريق زكريا. الفتح (١٠/ ٤٥٢ /ح ٦٠١١). بلفظ "ترى المؤمنين" ومسلم في البر والصلة/ باب تراحم المؤمنين وتعاطفهم وتعاضدهم. من طريق زكريا، ومطرف، والأعمش. ولفظ زكريا هو لفظ حديث الباب بزيادة "منه" ومطرف نحوه، والأعمش بلفظ "المؤمنون كرجل واحد إن اشتكى رأسه تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر" (٦/ ١٦/ ١٤٠ - النووى). وأحمد فى "المسند" (٤/ ٢٦٨) من طريق الأعمش، و (٤/ ٢٧٠) من طريق زكريا، وزاد في أحدها بعد