للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

اسألك خير ما في هذا اليوم وخير ما بعده، وأعوذ بك من شر هذا اليوم وشر ما بعده، رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر، رب أعوذ بك من عذاب في النار وعذاب في القبر وإذا أمسى قال: أمسينا وأمسى الملك لله. . . . الخ) (٦/ ٣٩٤١).

[صحيح]

أخرجه مسلم في الذكر / باب الأدعية (٦/ ١٧/ ٤٢، ٤٣) النووي، وأحمد (١/ ٤٤٠)، وأبو داود في الأدب / باب ما يقول إذا أصبح (٤/ ٣٢٠ ح ٥٠٧١)، والترمذي في الدعوات / باب ما جاء في الدعاء إذا أصبح وإذا أمسى (٥/ ٤٦٦/ ح ٣٣٩٠).

والطبراني في "الدعاء" (ص ١٢٨/ ح ٣٤٢).

من طريق الحسن بن عبيد الله حدثنا إبراهيم بن سويد النخعي حدثنا عبد الرحمن بن يزيد عن عبد الله بن مسعود قال: كان رسول الله إذا أمسى قال أمسينا وأمسى الملك لله. . . . الحديث.

قال الترمذي: حسن صحيح. وقد رواه شعبة بهذا الإسناد عن ابن مسعود ولم يرفعه. وعند الطبراني في "الدعاء" (ح ٣٤١).

من طريق إبراهيم بن مهاجر متابعًا للحسن بن عبيد الله بسنده وقال في آخره: قال إبراهيم: وزادني فيه زبيد عن عبد الرحمن، عن عبد الله أنه كان يقول في آخره: لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير.

وهذه الزيادة ذكرها مسلم من طريق زائدة عن الحسن بن عبيد الله بسنده.

قال: وزادني فيه زبيد فذكره عن عبد الله رفعه.

أخرج الطبراني في "الكبير" (٢/ ٢٤/ ح ١١٧٠) وفي "الدعاء" (ص ١١٣/ ح ٢٩٥).

من طريق غسان بن الربيع، ثنا أبو إسرائيل الملائي عن طلحة بن مصرف،