أخرجه أبو داود في الأدب / باب ما يقول الرجل إذا تعار من الليل (٤/ ٣١٦ / ح ٥٠٦١) والنسائي في "عمل اليوم والليلة"(ص ٤٩٥/ ح ٨٦٥) وابن السني (ص ٣٥٣ / ح ٧٥٦) والبيهقي في "الشعب"(١/ ٤٧٥/ ح ٧٥٩) والطبراني في "الدعاء (ص ٢٤٤ / ح ٧٦٢) والحاكم في "المستدرك" (١/ ٧٢٤).
من طريق عبد الله بن الوليد، عن سعيد بن المسيب عن عائشة به.
قال الحاكم: صحيح الإسناد وأقره الذهبي.
قلت: وعبد الله بن الوليد بن قيس المصري: قال الحافظ: لين الحديث.
وذكره في "تهذيبه" (٦/ ٧٠) عن الدارقطني فقال: ولا يعتبر بحديثه.
١١٤٩ - قوله: "وأخبر أن من استيقظ من الليل فقال: لا إله إلا الله وحده، لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، الحمد لله وسبحان الله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ثم قال: اللهم اغفر لي أو دعاء آخر استجيب له. فإن توضأ وصلى قبلت صلاته" (٦/ ٣٩٤٠).
[صحيح]
أخرجه البخاري في التهجد / باب فضل من تعار من الليل فصلى "الفتح" (٣/ ٤٨ / ح ١١٥٤) وأحمد (٥/ ٣١٣) وأبو داود في الأدب / باب ما يقول الرجل إذا تعار من الليل. (٤/ ٣١٦ / ح ٥٠٦٠) والترمذي في الدعوات / باب ما جاء في الدعاء إذا انتبه من الليل (٥/ ٤٨٠ / ح ٣٤١٤). وابن ماجه في الدعاء / باب ما يدعو به إذا انتبه من الليل والبيهقي في "الكبرى" (٣/ ٨) والبغوي في "شرح السنة" (٤/ ٧٢/ ح ٩٥٣).
جميعًا من طريق الوليد بن مسلم عن الأوزاعي قال: حدثني جنادة بن أبي أمية، حدثني عبادة بن الصامت عن النبي ﷺ به.