وانظر الإصابة ترجمة (٥٧٦٦)، (٢/ ٥١٦)، "وتهذيب التهذيب"(٨/ ٣٤) ترجمة عمرو بن زائدة.
١٠٤٤ - قوله: قال ابن عمر ﵄: "بعث رسول الله ﷺ بعثًا أمر عليهم أسامة بن زيد ﵄ فطعن بعض الناس في إمارته، فقال النبي ﷺ: إن تطعنوا في إمارته فقد كنتم تطعنون في إمارة أبيه من قبل. وأيم الله إن كان لخليقًا للإمارة، وإن كان لمن أحب الناس إلىّ. وإن هذا لمن أحب الناس إلىّ"(٦/ ٣٨٢٧).
[صحيح].
أخرجه البخارى فى الفضائل، باب: مناقب زيد بن حارثة. "الفتح"(٧/ ١٠٨/ ح ٣٧٣). وفي المغازى، باب: غزوة زيد بن حارثة. "الفتح"(٧/ ٥٧٠ / ح ٤٢٥٠)، وفى باب بعث النبي ﷺ أسامة بن زيد ﵁ في مرضه الذى توفى فيه. "الفتح"(٧/ ٧٥٨/، ٤٤٦٩)، وفي الأيمان والنذور، باب: قول النبي ﷺ: "وايم والله". الفتح (١١/ ٥٣ / ح ٦٦٢٧) وفي الأحكام، باب: من لم يكترث بطعن من لا يعلم في الأمراء حديثًا. "الفتح"(١٣/ ١٩١/ ح ٧١٨٧).
ومسلم في الفضائل، باب: فضائل زيد بن حارثة وابنه أسامة ﵄(٥/ ١٥/ ١٩٥، ١٩٦). وأحمد في المسند (١٢/ ٢٠، ٨٩، ١٠٦، ١١٠). والترمذى فى المناقب، باب: مناقب زيد بن حارثة ﵁(٥/ ٦٧٦/ ح ٣٨١٦). وقال: حسن صحيح. والبغوى في "شرح السُّنَّة" ح (١٤/ ١٤٢ / ح ٣٩٣٩) من طريقي عبد الله بن دينار، وسالم عن عبد الله بن عمر.
١٠٤٥ - قوله: فقال: "سلمان منا أهل البيت"(٦/ ٣٨٢٧).
[يُحسن].
أخرجه ابن سعد في "طبقاته"(٤/ ٩٨). والطبراني في "الكبير"