للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

أكلت مغافير. إني أجد منك ريح مغافير. قال: "لا ولكني كنت أشرب عسلًا عند زينب بنت جحش فلن أعود له. وقد حلفت. لا تخبري بذلك أحدًا" فهذا هو ما حرمه على نفسه وهو حلال له: "لم تحرم ما أحل الله لك؟ " (٦/ ٣٦١٣).

[صحيح]

أخرجه البخاري في التفسير/ باب سورة التحريم. "الفتح" (٨/ ٥٢٤/ ح ٤٩١٢) وفي النكاح / باب دخول الرجل على نسائه في اليوم. "الفتح" (٩/ ٢٢٧/ ح ٥٢١٦) وفي الطلاق/ باب ﴿لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ﴾؟ "الفتح" (٩/ ٢٨٧/ ح ٥٢٦٧، ٥٢٦٨) وفي الأيمان والنذور/ باب إذا حرم طعامًا. "الفتح" (١١/ ٥٨٢/ ح ٦٦٩١) وفي الحيل/ باب ما يكره من احتيال المرأة مع الزوج والضرائر "الفتح" (١٢/ ٣٥٦/ ح ٦٩٧٢) وفي هذا الكتاب من طريق هشام عن أبيه عنها وهو عنده مختصرًا في الأطعمة والأشربة والطب، وإنما تركت ذكره في التخريج لخلوه من سبب النزول.

وعند مسلم في الطلاق/ باب وجوب الكفارة على من حرم امرأته ولم ينو الطلاق من طريقي البخاري، ورواية هشام عن أبيه عنده أطول وأتم.

وأبو داود في الأشربة/ باب في شرب العسل. بما عندهما (٣/ ٣٣٤ / ح ٣٧١٤، ٣٧١٥) والنسائي في الطلاق/ باب تأويل هذه الآية على وجه آخر (٦/ ١٥١) وفي الأيمان والنذور/ باب تحريم ما أحل الله ﷿ (٧/ ١٣) وفي عشرة النساء/ باب الغيرة (٧/ ٧١) وفي "تفسيره" (٢/ ٤٥٠/ ح ٦٢٨).

وما عنده من طريق عطاء عن عبيد بن عمير. وهو عند عبد الرزاق في "تفسيره" (٢/ ٢٤١) من طريق معمر عن هشام عن أبيه موقوفًا عليه ومطولًا.

وعند الواحدي في "أسبابه" (ص ٣٧٣) من طريق الفريابي بسنده عن هشام عن أبيه عنها.

٩٨٢ - قوله: "عن أنس أن رسول الله كان له أمة يطؤها، فلم تزل به