أخرجه البخاري في بدء الخلق/ باب ما جاء في صفة الجنة وأنها مخلوقة الفتح (٦/ ٣٨٨/ ح ٣٢٥٦)، وفي الرقاق/ باب صفة الجنة والنار "الفتح"(١١/ ٤٢٤/ ح ٦٥٥٦).
ومسلم في الجنة وصفة نعيمها وأهلها (٦/ ١٧/ ١٦٩ النووي). والترمذي في صفة الجنة (٥/ ٦٩٠/ ح ٢٢٥٦) وقال: حسن صحيح والبغوي في "شرح السنة"(١٥/ ٢١٥/ ح ٤٣٧٨).
جميعًا من طريق مالك عن صفوان بن سليم، عن عطاء بن يسار، عن أبي سعيد الخدري.
وفي الباب عن سهل بن سعد عند البخاري ومسلم.
٩٢٧ - قوله:"أن أرواح الشهداء في حواصل طير خضر تسرح في الجنة. حيث شاءت، ثم تأوى إلى تلك القناديل. فاطلع عليهم ربهم اطلاعة، فقال: ماذا تريدون! فقالوا: نحب أن تردنا إلى الدار الدنيا فنقاتل فيك فنقتل كما قتلنا أول مرة، فقال: إني قد قضيت. أنهم إليها لا يرجعون"(٦/ ٣٤٩٠).
[صحيح]
تقدم تخريجه برقم (٢٧).
٩٢٨ - قوله:"عن أنس ﵁، قال: قال رسول الله ﷺ: "ما أحد يدخل الجنة يحب أن يرجع إلى الدنيا وله ما على الأرض من شيء - إلا الشهيد - يتمنى أن يرجع إلى الدنيا فيقتل عشر مرات، لما يرى من الكرامة" (٦/ ٣٤٩٠).
[صحيح]
تقدم تخريجه برقم (٢٨).
٩٢٩ - قوله: "عن يحيى بن سعيد "أن رسول الله ﷺ رغب في الجهاد