قال الترمذي: هذا حديث حسن صحيح غريب، رواه بعضهم عن مالك مرسلًا.
قلت: وفى الباب عن أنس، عند مسلم، والترمذي، والنسائي في "تفسيره" وكذا ابن جرير، وعبد بن حميد في "المنتخب"(٣/ ٩٥) والحاكم (٢/ ٤٩٩) والبيهقي في "الدلائل".
وعن سهيل بن حنيف، عند البخارى، ومسلم، وأحمد، وابن جرير، والبيهقي في "الدلائل".
وانظر الحديث رقم (٨٤٨) ففيه فائدة زائدة.
٨٤٤ - قوله: فيقول - يعنى الرسول ﷺ - "ما خلأت وما هو لها بخلق، ولكن حبسها حابس الفيل عن مكة. لا تدعوني قريش إلى خطة يسألوني فيها صلة الرحم إلا أعطيتهم إياها"(٦/ ٣٣١٦).
[صحيح]
تقدم تخريجه برقم (٨٣٠).
٨٤٥ - قوله: ويسأله عمر بن الخطاب في حمية: فلم نعطى الدنية في ديننا؟ فيجبه:"أنا عبد الله ورسوله لن أخالف أمره ولن يضيعني"(٦/ ٣٣١٦).
[صحيح]
تقدم تخريجه برقم (٨٣٠)، (٨٤٠)، (٨٤٢).
٨٤٦ - قوله:"لا نبرح حتى نناجز القوم"(٦/ ٣٣١٦).
[مرسل]
تقدم تخريجه برقم (٨٣٨).
٨٤٧ - قوله:"نزل عليَّ البارحة سورة هي أحب إليَّ من الدنيا وما فيها"(٦/ ٣٣١٧).