(٣/ ٣٧٣/ ح ١٠٧٠) من طريق عقيل بمثل رواية البخارى وقال فيه "من المسلمين" بدلًا من "المؤمنين" وقال: حسن صحيح.
وقصر به في الفرائض / باب ما جاء من ترك مالًا فلورثته. (٤/ ٤١٣/ ح ٢٠٩٠) فأخرجه من طريق محمد بن عمرو، حدثنا أبو سلمة، عن أبي هريرة مرفوعًا "من ترك مالًا فلأهله، ومن ترك ضياعًا فإلى" وقال: حسن صحيح.
وأخرجه النسائي في الجنائز / باب الصلاة على من عليه دين (٤/ ٦٦) من طريق يونس وابن أبي ذئب عن ابن شهاب، بمثل رواية يونس عند مسلم.
وأخرجه ابن ماجة في الصدقات / باب من ترك دينًا أو ضياعًا فعلى الله وعلى رسوله (١/ ٨٠٧/ ح ٢٤١٥) من طريق يونس.
وأخرجه ابن جرير في "تفسيره"(١٠/ ٢١/ ٧٧) من طريق فليح بلفظ البخاري عنه.
والحديث ذكره في "الدر"(٥/ ٣٥٠) يعنى من طريق فليح - ونسبه إلى ابن أبي حاتم، وابن مردويه، وفاته نسبته لأحمد من هذه الطريق والبغوى أيضًا في "شرح السنة"(٨/ ٣٢٤/ ح ٢٢١٤).
وفي الباب عن جابر عند عبد الرزاق في "تفسيره"(٢/ ٩٣/ ح ٢٣١٥)، ومن طريق أبي داود في البيوع / باب التشديد في الدَّين (٣/ ٢٤٤/ ح ٣٣٤٣)، والنسائي (٤/ ٦٥) وأحمد (٣/ ٢٩٦) عن معمر، عن الزهري، عن أبي سلمة، عن جابر مرفوعًا بمثل رواية الزهري عن أبي هريرة.
وأخرجه ابن ماجه في الصدقات، من طريق سفيان، عن جعفر بن محمد، عن أبيه، عن جابر مرفوعًا "من ترك مالًا فلورثته، ومن ترك دينًا أو ضياعًا فعليَّ وإليَّ، وأنا أولى بالمؤمنين".
وأخرجه أحمد (٣/ ٣٣٨) من نفس طريق سفيان بزيادة في أوله "أنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم" الحديث.