(٧/ ٢٣٣/ ٣٨٨٤). وفى التفسير باب ﴿مَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذِينَ آمَنُوا أَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكِينَ﴾ "الفتح"(٨/ ١٩٢/ ح ٤٦٧٥) وفى باب ﴿إِنَّكَ لَا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ﴾ (٨/ ٣٦٥/ ح ٤٧٧٢) وفى الأيمان والنذور باب إذا قال: والله لا أتكلم اليوم .. "الفتح"(١١/ ٥٧٥ /ح ٦٦٨١). ومسلم في الإيمان باب الدليل على صحة إسلام من حضره الموت ما لمم يغرغر ١/ ١/ ٢١٣ - ٢١٦ / النووى). والنسائى في "المجتبى" الجنائز باب النهى عن الاستغفار للمشركين (٤/ ٩٠ - ٩١) وفى "تفسيره"(١/ ٥٦١ - ٥٦٢/ح ٢٥٠) و (٢/ ١٤٤/ح ٤٠٣) وابن جرير في "تفسيره"(١٠/ ٣٠/ ٥٩) و (٧/ ٣٠/١١/ ٣١٠٧). وأحمد في "المسند"(٥/ ٤٣٣) والواحدى في "الأسباب"(ص: ٢١٥ / رقم ٥٤٨). والبيهقى في "الدلائل"(٢/ ٣٤٢ - ٣٤٣) والبغوى في "شرح السنة"(٥/ ٥٥ /ح ١٢٧٤). وابن حبان في "صحيحه"(٢/ ١٦٤/ ح ٩٧٨ - الإحسان). والطبرانى (٢٠/ ٣٤٩).
جميعًا من طريق الزهرى، عن سعيد بن المسيب، عن أبيه فذكره قال البغوي: هذا حديث متفق على صحته.
وزاد السيوطي في نسبته في "الدر"(٣/ ٥٠٥) لابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم، وأبى الشيخ، وابن مردويه.
وفاته نسبته للواحدي والبغوى، وابن حبان، والطبرانى في "الكبير".
وفي الباب: عن أبي هريرة ﵁ ويأتى بعده.
قال الحافظ في "الفتح"(٨/ ٣٦٦): وفي رواية مجاهد عند الطبرى "أجادل عنك بها" زاد الطبرى من طريق سفيان بن حسين عن الزهرى قال "أي عم، إنك أعظم الناس عليَّ حقًّا، وأحسنهم عندى يدًا، فقل كلمة تجب بها الشفاعة فيك القيامة" ثم قال: ووقع في حديث أبى حازم عن أبي هريرة عند مسلم والترمذى والطبرى قال: "ولولا أن تعيرنى العرب يقولون ما حمله