- "الجامع المستقصى في فضائل المسجد الأقصى": ذكره في "كشف الظنون" لابن عساكر أبي القاسم علي، والصحيح كما قاله صاحب "إتحاف الأخصا" هو لولده قاسم بن علي المتوفى سنة ستمئة هجرية، وكنا عند ذكره في موسوعتنا المباركة نقول: قال ابن عساكر في "الجامع المستقصى" تجاوزًا منا واختصارًا.
- "مثير الغرام إلى زيارة القدس والشام" للشيخ شهاب الدين أبي محمود أحمد بن محمد المقدسي الشافعي، فرغ منه في شعبان سنة اثنتين وخمسين وسبعمئة، وتوفي سنة خمس وستين وسبعمئة.
- "الروض المغرس في فضل بيت المقدس" للشيخ تاج الدين أبي النصر عبد الوهاب الحسني الدمشقي الشافعي، المتوفى سنة خمس وسبعين وثمانمئة.
- "إتحاف الأخصا بفضائل المسجد الأقصى": نُسِبَ هذا الكتاب في "كشف الظنون" لكمال الدين محمد بن محمد بن أبي شريف الشافعي المصري المتوفى سنة ست وتسعمئة، وقال: إنه ألفه في مجاورته بالقدس سنة خمس وسبعين وثمانمئة. وصحح السيد مرتضى هذه النسبة بقوله: إن الكتاب المذكور هو تأليف محمد بن أحمد المنهاجي السيوطي، ألفه سنة خمس وسبعين وثمانمئة.