وأحمد في "مسنده"(٥/ ١٢٩، ١٣٠) وعبد الرزاق في "تفسيره"(٢/ ٣٣٥ / رقم ٣٧٥٦، ٣٧٥٧).
من طريق معمر عن عاصم. وابن حبان في "صحيحه"(٢/ ٨٤/ ح ٧٩٤ الإحسان) من طريق حماد بن سلمة عن عاصم.
جميعًا من طريق ذر بن حبيش عن أُبي بن كعب به.
وذكره في "المجمع"(٧/ ١٤٩) ونسبه لأحمد والطبراني وقال: ورجال أحمد رجال الصحيح.
وذكره في "الدر"(٦/ ٧١٤) ونسبه للنسائي ولابن الضريس وابن الأنباري وابن مردويه.
أما ما روى عن ابن مسعود في أنهما ليستا من كتاب الله فراجع فيه "مجمع الزوائد"(٧/ ١٤٩)، و"الفتح"(٨/ ٦١٥) و"الدر المنثور"(٦/ ٧١٤) و"المسند"(٥/ ١٢٩).
١٢٠٤ - قوله:"أن لبيد بن الأعصم اليهودي سحر النبي ﷺ في المدينة .. قيل أيامًا، وقيل أشهرًا … حتى كان يخيل إليه أنه يأتي النساء وهو لا يأتيهن في رواية، وحتى كان يخيل إليه أنه فعل الشيء ولم يفعله في رواية، وأن السورتين نزلتا رقية لرسول الله ﷺ فلما استحضر السحر المقصود - كما أخبر في رؤياه - وقرأ السورتين انحلت العقد، وذهب عنه السوء"(٦/ ٤٠٠٨).
[صحيح]
أخرجه البخاري في الطب/ باب السحر، وباب هل يستخرج السحر "الفتح"(١٠/ ٢٣٢، ٢٤٣/ ح ٥٧٦٣، ٥٧٦٥)، ومسلم في السلام/ باب السحر (٥/ ١٤/ ١٧٤) وأحمد (٦/ ٥٧، ٦٣) والبغوي في "شرح السنة"(١٢/ ١٨٥/ ح ٣٢٦٠).
جميعًا من طريق هشام بن عروة عن أبيه عن عائشة وفي الباب عن زيد بن أرقم عند أحمد (٤/ ٣٦٧).