للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث / الرقم المسلسل:
مسار الصفحة الحالية:

أخرجه أحمد (٦/ ٤١٠، ٤١١) وأبو داود في الطلاق باب في الظهار (٢/ ٢٧٣/ ح ٢٢١٤) وابن جرير (١٢/ ٢٨/ ٥) والطبراني في "الكبير" (٢٤/ ٢٤٧/ ٦٣٣) والبيهقي في "الكبرى" (٧/ ٣٨٩) والواحدي في "أسباب النزول" (ص ٣٤٨).

من طرق عن محمد بن إسحاق عن معمر بن عبد الله بن حنظلة، عن يوسف بن عبد الله بن سلام عن خويلة بنت ثعلبة، فذكرته واللفظ لأحمد، خلافًا لما قاله المؤلف في الهامش إنه لأبي داود، وقد نقله من ابن كثير بعد ذكره رواية أحمد.

قلت: ومعمر بن عبد الله قال فيه الحافظ: مقبول. وابن إسحاق ذكر تحديثه عنه في رواية أحمد، وذكره الحافظ في "الكافي الشاف" (ص ١٦٤/ رقم ٩٩) ونسبه للدارقطني والبيهقي وذكرها في "الدر" (٦/ ٢٦٣) ونسبه لابن المنذر وابن مردويه.

قال ابن كثير: هذا هو الصحيح في سبب نزول السورة.

وفي الباب شواهد كثيرة مطولة ومختصرة تقوي حديث الباب فراجعها في "الدر" و"ابن كثير". والله الموفق.

والحديث حسنه الشيخ الألباني في "صحيح أبي داود" (٢/ ٤١٧).

٩٣٢ - قوله: تقول عائشة الحمد لله الذي وسع سمعه الأصوات. لقد جاءت المجادلة خولة إلى رسول الله في جانب البيت، ما أسمع ما تقول. فأنزل الله ﷿: ﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا … الآية﴾ (٦/ ٣٥٠٦).

[صحيح]

أخرجه أحمد (٦/ ٤٦) والنسائي في "سننه" الطلاق/ باب الظهار (٦/ ١٦٨). وفي "تفسيره" (١/ ٣٩٠/ ح ٥٩٠). وابن ماجه في المقدمة/ باب فيما