٢٤٠/ ح ٦٧، ١٠٥)، وفي الحج/ باب الخطبة أيام منى، "الفتح"(٣/ ٦٧٠ / ح ١٧٤١) وفي بدء الخلق/ باب ما جاء في سبع أرضين. مختصرًا. "الفتح"(٦/ ٣٣٨/ ح ٣١٩٧) وفي المغازي/ باب حجة الوداع. الفتح (١/ ٧١١ / ح ٤٤٠٦) وفي التفسير/ باب ﴿إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِنْدَ اللَّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْرًا فِي كِتَابِ اللَّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلَا تَظْلِمُوا فِيهِنَّ أَنْفُسَكُمْ﴾ "الفتح"(٨/ ١٧٥/ ح ٤٦٦٢) وفي الأضاحي/ باب من قال: الأضحى يوم النحر. "الفتح"(١٠/ ١٠/ ح ٥٥٥٠) وفي الفتن/ باب قول النبي ﷺ: "لا ترجعوا بعدي كفارًا يضرب بعضكم رقاب بعض""الفتح"(١٣/ ٢٩/ ح ٧٠٧٨) وفي التوحيد/ باب قول الله تعالى ﴿وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ نَاضِرَةٌ (٢٢) إِلَى رَبِّهَا نَاظِرَةٌ﴾ الفتح (١٣/ ٤٣٣/ ح ٧٤٤٧).
ومسلم في القسامة/ باب تغليظ تحريم الدماء والأعراض والأموال (٤/ ١١/ ١٦٧: ١٧٢ - النووي) وأحمد (٥/ ٣٧) وابن حبان في "صحيحه"(٧/ ٥٨٥/ ح ٥٩٤٢ - الإحسان) والبيهقي في "الشعب"(٤/ ٣٨٦/ ح ٥٤٨٨) والبغوي في "شرح السنة"(٧/ ٢١٥/ ح ١٩٦٥).
من طرق عن محمد بن سيرين، عن عبد الرحمن بن أبي بكرة، عن أبيه. فذكره.
وسقط من رواية البغوي - وهي من طريق البخاري في الأضاحي - أبو بكرة، وهو مثبت عند البخاري في روايته فلعله سقط من الطابع، لا سيما وأن محققه لم يعلق على هذا.
وقد تقدم الكلام على حديث نحوه من رواية جابر بن عبد الله في صفة حجة النبي ﷺ.
وفي الباب عن ابن عباس عند البخاري ومسلم أحمد (١/ ٢٣٠).
وعن ابن عمر عندهما، وعند الحاكم (٢/ ٣٣١)، والبيهقي في "الشعب"(٣/ ٤٦٩/ ح ٤٠٨٦).